العفه
حفظ الجوهر القلب . وحفظ الجوارح والمضظر عن ماحرم الله
حفظ الجوهر القلب في الحديث (( ألا إن في الجسم مضغه لو صلحة صلح الجسد كله ولو فسدة فسد الجسد كله ))
حفظ الجوارح والمظهر في الحديث (( من يضمن لي مابين لحييه وفخذيه أضمن له الجنه )) أي عن الحرام
والعفه ليست مختصرة على المرأه بل الرجل والمرأه
والعفه أن يعف المرء عن ما نهى الله عنه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه وعفة المرأة أعظم في حفظ البيت والاسره والمجتمع
بإخلاص العمل لله وترك مانهى الله عنه لله وعلى هدي نبينا عليه السلام = يعف القلب وإذا عف القلب عفة الجوارح وصلح حال المسلم وظهرة عليه مظاهر العفه
فلا تظهر العفه الظاهره دون عفة الباطن ولا يكمل عفة الباطن دون عفة الظاهر و الايمان ماوقر في القلب وصدقه العمل
وربي يوفق