• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

إختبار لتحديد الشخصية . . .

Berjwaze

๑ . . عضو ملكي . . ๑
التسجيل
7 نوفمبر 2010
رقم العضوية
12851
المشاركات
2,711
مستوى التفاعل
1,325
الجنس
لو تبغى تفاصيل الشخصية الثانية ابشر بحطها ..
ما حبيت اكثر كلام

موفق يارب

مشكوره كفيتي ووفيتي
:rose:
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع جميل
اشكرك اختي على الطرح المميز واللي فيه ننمي فيه ذاتنا

وهذا اجابتي

i
i
e
e
e
e
e




ــــــــــــــــــ
s
n
n
n
n
n
s
n
n

ـــــــــــــــــ

t
f
t
f
f

ـــــــــــــــ
j
j
j
p
p
j
p

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلا ريح منوررررة .. فاقدتك :a050:


شخصيتك :



المدرس أو المعطي


تحت تصنيف المثاليين هذه الشخصية الثانية التي نتحدث عنها. وهي شخصية المدرس أو المعطي

صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:


» إنبساطي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفة في إتخاذ قراراته.
» وصارم في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المدرس حالته الرئيسية هي خارجية ومن خلالها يتعامل مع العالم الخارجي وفقاً لما تمليه عليه عاطفته، أو كيفية اندماجها مع القيم الشخصية.
أما الحالة الثانوية فهي داخلية حيث يتعامل ويقرر المدرس كما يملي عليه حدسه.
المدرس شخصية عاطفية ويحب التعامل وفهم الناس، ويعيش في عالم من التوقعات لتصرفات البشر من حوله. المدرس هو أفضل الشخصيات الستة عشر حينما يتعلق الأمر بالتعامل مع الناس.
هو يهتم ويفهم الناس من حوله، وله ملكة خاصة بإستخراج أفضل ما في الناس. أهم ما يهتم به المدرس في هذه الحياة هو إعطاء الحب، الدعم، والوقت للأخرين.
المدرس يساعد الآخرين على النجاح، ويحصل على رضا ذاته حين يحقق أولئك الناس مايرغبون بتحقيقه.

لأن قدرات المدرس على التعامل مع الناس غير عادية، عادة ما يمتلك المدرس قدرة على جعل الناس تتصرف وفقاً لما يريده دون أن يشعرون بذلك. يستطيع المدرس من استيعاب طريقة تفكير الناس ويحصل بهذه الطريقة على رد الفعل الذي يرغبه من الناس.
عادة ما تكون دوافع المدرس غير أنانية، ولا يقصد بها التلاعب بالناس. ولكن المدرس الذي لم يطور جانبه المثالي، قد يستخدم هذه القدرة للتلاعب بالناس.

المدرس إنبساطي أو اجتماعي لدرجة كبيرة، توجب عليه أن يتذكر دوماً أن يقتطع بعض الوقت ليقضيه مع نفسه.
قد يكون ذلك صعباً على بعض المدرسين، كون المدرس حينما يعزل نفسه يكون قاسياً على نفسه وقد تتوارد له أفكار غير جيدة. ولذلك، غالباً يتجنب المعطي البقاء وحيداً ويشغل حياته بالجلوس أو الحديث مع الناس أو القيام بأنشطة تتطلب منه الإحتكاك بهم.
حياة المدرس تبنى على ما يريده الناس وما يحتاجونه، ويتجاهل المدرس في ذلك حاجاته ورغباته الشخصية.
ومن الطبيعي في نظر المدرس أن تكون حاجات الناس دائماً قبل حاجاته، ولذلك ينبغى أن يتنبه المدرس إلى أن يراعي حاجاته وطموحاته من فترة لأخرى كي لا يضيع حياته في سبيل راحة ورضا الآخرين.

بين الإجتماعين أو الإنبساطيين، المدرس هو أكثرهم تحفظاً من عرض نفسه للآخرين.
وعلى الرغم من أن المدرس لديه أيمان عميق بمعتقداته وأفكاره، إلا أنه في بعض الحالات لن يقوم بالإفصاح عن هذه الأفكار إن رأى تعارضها مع إخراج أفضل مافي أحد ما.
ذلك لأن رغبة المدرس في إظهار أفضل ما في الناس قد يتوجب منه أن يعدل من مستوى تفكيره وقناعاته ليكسب صراحة وود الطرف الآخر.

هذا لا يعني أن المدرس ضعيف شخصية أو أنه لا رأي له. المدرس يمتلك مجموعة واضحة من القيم والآراء والمعتقدات ويستطيع التعبير عنها بوضوح.
هذه الأفكار سيتم التعبير عنها مالم تكن شخصية للغاية. المدرس من نواح عديدة منفتح على الناس ولا يجد صعوبة بالتعبير عن نفسه، ولكنه يركز أكثر على الإستماع ثم إعطاء الإجابة والدعم.
عندما تتعارض إحدى القيم التي يؤمن بها المدرس ومساعدة شخص آخر، فإنه غالباً ما سيقدم خدمة الشخص على تلك القيم.

المدرس في بعض الأحيان يشعر بالوحدة حينما يكون محاطاً بالناس. هذه الوحدة سببها عدم رغبة المدرس بالإفصاح عن نواياه الشخصية أو أفكاره الخاصة.

الناس يحبون المدرس. فهو يشعر من هم حوله بالمرح، يفهم ويحب الناس.
وعادة ما يكون صريحاً ومباشرة، والناس غالباً ما يستفيدون من ثقة المدرس بنفسه، وقدرته على فعل أشياء كثيرة.
وغالباً ما يكون المدرس مشرقاً، نشيط، سريع الخطى، ومليئ بالفرص. وعادة ما يكون جيداً في أي شيء يشد إنتباهه.

يحب المدرس النظام في الأشياء من حولهم، وسيبذل قصارى جهده ليبقيها منظمة ويحل الإشكاليات والتعقيدات التي تشوبها.
ولديه ميل للتفاصيل، وخصوصاً في محيطه.

في محيط العمل، سيتميز المدرس في المناصب التي تحتاج لمهارات التعامل مع الناس.
فهو بطبيعته إجتماعي. يساعده ذلك على الإستماع للناس بشكل جيد، وعلى النطق بما يجعل المستمع سعيداً، ولذلك فهو إستشاري بالفطرة.
يستمتع المدرس بكونه مركز الانظار والإهتمام، وسيبدع المدرس حينما يكون في مركز يتطلب منه الإلهام أو قيادة الآخرين كالتعليم مثلاً.

لا يحب المدرس أن يدفع للتعامل مع حالات يقرر فيها بدون النظر لحال وشخصية الأطراف المتعلق بها.
لا يفهم ولا يقدر المدرس مزايا إتخاذ قرار بتجاهل المعطيات السابقة، ولن يشعر بالراحة حينما يتوجب عليه التعامل مع حالة وفقاً للمنطق والعقل بدون أي صلة بالجانب البشري المرتبط بها.
يعيش المدرس في عالم من الإحتمالات ويقدر خططه أكثر من إنجازاته.
وهو يتحمس للمستقبل وإحتمالاته، ولكنه بسرعه يشعر بالملل وتنعدم طولت باله مع الحاضر.

المدرس بالفطرة يمتلك قدرة في التعامل مع الناس، ويشعر بالسعادة عندما يتملك من إستخدام هذه القدرة في مساعدة الآخرين.
ويحصل على رضا ذاته من خلال خدمتهم. وعي المدرس، إهتمامه الشديد بالبشر، وحدسه المتطور، يساعده على إستخراج أفضل مافي الناس حتى أشدهم إنطوائية وإنعزالاً.

المدرس يحتاج بشدة لعلاقة وثيقة، وسيضع الكثير من الجهد والوقت لإيجاد هذه العلاقة والمحافظة عليها.
وهو مخلص للغاية وجدير بالثقة من اللحظة الأولى التي يرتبط بهذه العلاقة.

المدرس الذي لم يطور جانب العاطفة من شخصيته قد يجد مشكلة في إتخاذ القرارات، ويمكن أن يدعوه ذلك لأن يطلب من الآخرين أن يتخذوا القرارات له.
إن لم يطور المدرس جانب الحدس في شخصيته، فإن المدرس لن يتمكن من رؤية الإحتمالات وقد يتسبب ذلك في أن يحكم المدرس على الأمور بتسرع ووفقاً لنظام القيم والعادات التي يؤمن بها دون أن ينظر لجانب الوضع الراهن ومعطيات الحالة.
المدرس الذي لم يجد مكانه في العالم ولم يتكشف نفسه، سيكون حساساً للنقد بشدة، ويميل بالشعور المفرط بالقلق والشعور بالذنب.
ومن المرجح أن يميل للتلاعب والسيطرة على الآخرين.

بشكل عام، المدرس شخصية ساحرة، دافئة، كريمة، مبدعة، وغنية بالتنوع والمعرفة بما يحفز الآخرين ويسعدهم.
قدرة المدرس على رؤية مكامن التطوير لدى الآخرين تجعل المدرس شخصية مهمة وغالية جداً.
عطاء المدرس ورعايته للآخرين يجب أن لا تغفل المدرس عن مراعاة إحتياجاته الشخصية بالإضافة إلى إحتياجيات الآخرين.







نقاط القوة لهذه الشخصية:

» لديه قدرة لفظية ومهارة تواصل جيدة.
» مدرك لحد كبير بدوافع الناس وأفكارهم.
» محفز، وملهم. لديه قدرة على إظهار أفضل ما في الناس.
» يعرب عن شكره وموافقته بشكل جيد ودافئ.
» مرح، لديه روح الدعابة، مثير، نشيط، ومتفائل.
» لديه قدرة جيدة في التعامل مع المال.
» يستطيع المضي قدماً بعد علاقة فاشلة، على الرغم من أنه يلوم نفسه.
» مخلص وملتزم.
» يحب أن يرضى جميع الأطراف في حالة وجود خلاف.
» مدفوع لتلبية احتياجيات ورغبات الآخرين.


نقاط الضعف:

» يميل للحرص الزائد.
» يميل لأن يسيطر ويتلاعب بالآخرين.
» لا يولي إهتماماً بإحتياجياته الشخصية.
» يميل لأن يكون صارماً مع الآراء التي لا تطابق مع آراءه.
» بعض الأحيان لا يلاحظ التقاليد الخاصة بالمجتمع وما يلائمه.
» حساس للغاية تجاه الخلافات والصراعات، ويحاول أن يغض النظر عنها ويتجاهلها متى ما أمكنه ذلك
» يميل لأن يلقى باللوم على نفسه حينما تسوء الأمور، ولا يعطي لمجهوده قيمة عندنا تسير الأمور في الإتجاه الصحيح.
» نظام القيم الخاص به، يجعله متصلب في بعض الحالات.
» تلقيه ومعرفته لقيم المجتمع الذي يعيش فيه يجعله في بعض الحالات لا يعرف ما هو الصواب من الخطأ عندما ينتقل لمحيط أو مجتمع آخر.


الشخصية كزوج/زوجة:

في علاقته الزوجية المدرس شخص دافئ وملتزم، وعلى إستعداد لعمل مافي يده في سبيل إنجاح العلاقة الزوجية.
سيكون مخلصاً للعلاقة ولزوجه، ولديه مهارة خاصة من الدفئ والعطاء تخرج أفضل مافي الزوج.
يأخذ المدرس علاقته بشكل جدي، وبمجرد أن يرتبط بهذه العلاقة سيبذل الكثير من الجهد والعمل لإنجاح هذه العلاقة.
في حالة فشل العلاقة، سيتمكن المدرس من المضي قدماً ولن ينظر للخلف، ولكنه سيلوم نفسه كثيراً ويعتبر نفسه سبب فشل هذه العلاقة.

لأن العلاقات تشكل جزءاً مهماً من حياة المدرس، فإنه سيكون متابعاً عن قرب لتطور العلاقة سيسأل المدرس زوجه باستمرار عن حاله وماذا يفعل، وبماذا يشعر…
قد يشعر ذلك الطرف الآخر بالضيق في حالات، ولكن هذا سيدعم المعرفة بقوة أو بضعف العلاقة.

على الرغم من المدرس غالباً لن يطلبها، لكنه من فترة لأخرى يحتاج لسماع كلمات الحب أو الإعجاب من زوجه.
ذلك لأن المدرس من الخارج يهتم بشكل كبير بإحتياجات الآخرين فهو سيتغاضى عن حاجاته الخاصة. فالمدرس يكتسب رضا نفسه وسعادته من سعادة الآخرين، وهو قادر على تجاهل احتياجاته ويكون سعيداً أكثر من أي صنف آخر من الشخصيات. ولكن، إن حصل ذلك وكان المدرس يعطي دون أن يأخذ في النهاية سيجد نفسه في علاقه غير صحية وغير متوازنة.
يحتاج المدرس لأن يكتشف ويتعرف على احتياجاته وأن يدرب نفسه على أن يطلب هذه الأشياء من زوجه بشكل لفظي واضح.

إحدى أكبر المشاكل التي قد تواجه المدرس في علاقته الزوجية هو ميله لتجنب الصراعات والخلافات.
المدرس سيفضل تجاهل الصراعات والتغاضي عنها متى ما أمكنه ذلك. وأيضاً من المرجح أن يميل المدرس للإستسلام بسهولة في حالة الصراع، فقط لإنهاءه.
وقد يوافق على أمر يتعارض مع قيمه ومبادئه الشخصية الخاصة لينهي هذا الوضع الذي يراه المدرس غير مريحاً.
في مثل هذه الحالة، يجب أن يعلم المدرس أن المشكلة حتى وإن انتهت فإنها ستعود للظهور مرة أخرى، العالم لن ينتهي حينما يكون هنا خلاف أو صراع، ولكن لتحد من مشكلة هذا الصراع يجب مواجهته والتعامل معه بشكل صحيح.

بشكل عام المدرس يشارك زوجه العلاقة بإخلاص وحماس.
يحضر المدرس معه المتعة والدفء للعلاقة الزوجية، وسيعمل بشكل جاد لإنجاح هذه العلاقة.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمدرس هو: المعالج أو المؤلف .



الشخصية كوالد/والده:

يأخذ المدرس دور الأبوة أو الأمومة بشكل جدي، ويعتبرها مهمة لنقل القيم والمبادئ منه إلى أبناءه، وسيعمل بإستمرار لأن يكون قدوة جيدة لهم. يرى المدرس أنها من مسؤلياته أن يربي أبناءه ليكونون صالحين.
هذه الخاصية بالإضافة لنظام القيم الصارم الذي وضعه المدرس لنفسه، يجعله في النهاية يرى بعين أبناءه أنه أب أو أم صارم إلى حد ما، مع توقعات عالية لما سيحققه الأبناء.
من جانب آخر، فهو أب دافئ، محب، وداعم لأبناءه. كما يمكن الإعتماد على المدرس في القيام بالواجبات اليومية من العناية بالأبناء وتوفير إحتياجياتهم.

ليس من السهل أن يكون الشخص إبناً للمدرس. حياة المدرس تتمحور حول العلاقات الإجتماعية، وهو يأخذ أمر دوره في العلاقة الإجتماعية بشكل جدي.
المدرس بشكل مستمر يتعامل العلاقة وعلى الدوام يرصد التقدم فيها. هذا النوع من المتابعة يشعر البعض بالضيق. وللمدرس نظام قيم ومبادئ قائم وصلب، ولديه أفكار واضحة عمّا هو صواب مما هو خطأ.
ولأنه يعتبر أن من واجب الأبوة تمرير هذا النظام والأفكار منه لأبناءه، وأيضاً لأن المدرس على علاقة قوية وقريبه من أبناءه، قد يتسبب كل ذلك في أن يكون صارماً، متحكماً وعالماً بكل تصرفات أبناءه ونواياهم.
يجب أن يتذكر المدرس أن يعطي أبناءه سعة ويرخي لهم الحبل لكي يتمكنوا من النمو والتعلم والنضج. مع بعض الجهد، سيتمكن المدرس من ايصال نظام القيم الخاص به لأبناءه، وفي ذات الوقت وبشكل متعادل، سيعطهم مجالاً لأن يتعلموا ويضعوا لأنفسهم مبادئ وقيم يؤمنون بها.

كما هو حال غالب الشخصيات، سيواجه المدرس مشكلة مع أبناءه حين يقاربون من سن المراهقة.
الأطفال يحتاجون إلى المزيد من الحرية في هذا السن، وسيبدأون بالتذمر من الإهتمام والحرص الزائد من قبل الوالد. هذه المشكلة ستتضاعف لو كان المدرس من النوع الذي يستخدم أسلوب التلاعب للتحكم بأبناءه.
ولأن المدرس يمتلك مهارات جيدة في التعامل مع الناس، قد يقوم المدرس عندما لا تسيل الأمور كما يريد بإستغلال هذه القدرة لتحقيق مكاسب شخصية للحصول على ما يريده، أو للتهرب من موقف ما.
وعندما يكبر أبناءه المدرس بالعمر، سيكتشفون ميل والدهم للتلاعب واستغلالهم، ويبدأون بالتساؤل عن نظام القيم التي يمتلكها والدهم وبالإستياء من إستغلال والدهم لهم والتلاعب بهم ليتبعوا نظام القيام الخاص به.
لذلك من المهم للمدرس أن يعرف أن طبيعته قد تحتم عليه التلاعب واستغلال الناس في بعض المواقف، وأن يبذل جهده ألا يكون ذلك بصورة سلبية.

بشكل عام، المدرس لا يملك إلا النوايا الحسنة تجاه أبناءه.
أبناءه سيتذكرونه عندما يكبرون بأنه كان حنون، وداعم، على الرغم من أنه دقيق وحازم. وأيضاً سيقدرونه على الأهداف والقيم والأفكار التي مررها لهم.

الشخصية كصديق:

المدرس هو الحنون، المؤنس الذي يتمتع بفهم لوجهات النظر وعلى تناغم مع مشاعر الآخرين.
يتمتع المدرس بإظهار أفضل ما في الناس. وهو نشيط ويدخل البهجة على قلوب من هم حوله. والمدرس يبحث عن الأصالة في علاقاته، وحساس للغاية تجاه إحتياجيات الآخرين.
كل الخصائص السابقة تجعل من المدرس شخصية مقدره من أقرانه لدفئه، ودعمه، وعطائه.

يهتم المدرس بالأشخاص من كافة أصناف الشخصيات، وهو قادر على التواصل معهم وفهمهم.
سيتفوق المدرس في الحصول على علاقات حسنه مع أي شخص إن استدعت الحاجة لذلك. ومع ذلك، فإن المدرس لن يختار أن يقضي كل وقته مع هذه الأصناف.
المدرس قد يختار الا يقضي وقته مع شخصية “حسية” و”مماطلة” وذلك لأنه هذه الشخصية تعيش في لحظتها دون التفكير في المستقبل، مما قد يتعارض مع نظام القيم الخاص بالمدرس.
عندما يبحث المدرس عن علاقة، غير العلاقة الزوجية، فإنه سيفضل أن يقضي الوقت مع “العاطفين”، الذي يملكون ذات القيم والأفكار. ولأنه ينظر للناس كأشخاص، لا بعين العقل والمنطق، المدرس لا يشعر بالراحة مع الأحكام الموضوعية التي تتجاهل الجانب البشري.
ولذلك فالمدرس لن يكون على علاقة قوية مع “العقلانيين”. في غالب الأحوال سيستمتع المدرس بصحبة “الحدسيين” “العاطفيين” أو “الحسيين” “الصارمين”.

الشخصية في العمل:
الصفات الرئيسية المدرس في مكان العمل:



» يهتم بالناس بصدق وحرارة.
» يقدر مشاعر الناس وأحاسيسهم.
» يقدر النظام والترتيب.
» يقدر الوئام والود، ويمتلك قدرة على خلقه في محيطه.
» مهارات إستثنائية في التعامل وفهم الناس.
» يكره التحليل والمنطق الذي يتجاهل الجانب الشخصي للناس.
» لديه قدرات تنظيمية ممتازة.
» مخلص ونزيه.
» مبدع وتخيلي.
» يستمتع بالتنوع والتحديات الجديدة.
» يحصل على رضا نفسه من مساعدته للآخرين.
» شديد الحساسية للنقد والخلافات.
» يحتاج لموافقة الآخرين ليشعر بالرضا عن نفسه.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

» مرشد أو موجه.
» استشاري.
» طبيب نفسي.
» عامل شئون إجتماعية.
» معلم.
» موجه ديني.
» مندوب مبيعات.
» الموارد البشرية.
» إداري.
» منسق فعاليات.
» سياسي أو دبلوماسي.
» كاتب.


تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المدرس:



» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز.
وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 1 والزوار 8)

حياكم :^^:
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يعطيج العافية اختي ربي ثبت قلبي موضوع جميل فعلا

وهذي اجوبتي ~

e
i
i
i
i
e
i
___________

s
n
s
n
n
n
n
s
n
____________
f
f
f
f
f
__________
p
p
j
p
j
j
j


بحفظ الله

~الجوهرة~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هلا الجوهرة ~
بعد فاقدتك ..
وين الغيبة haah ؟

شخصيتك :





المعالج أو المثالي

تحت تصنيف المثاليين هذه الشخصية الرابعة التي نتحدث عنها. وهي شخصية المعالج أو المثالي


صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

» إنطوائي أو انعزالي في تعامله مع الناس.
» يعتمد على الحدس في تلقي المعلومات.
» يستخدم عاطفته لإتخاذ قراراته.
» ومتساهل في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

المعالج حالته الرئيسية داخلية، ومن خلالهايتعامل مع الأشياء وفقاً لشعوره حولها وتوفقها مع ماتمليه عليه قيمه الشخصية. أما الحالة الثانوية فهي خارجية ومن خلالها يتعامل مع الأمور حسب ما يمليه عليه حدسه.
المعالج أكثر “الحدسين” “العاطفين ميلاً لخلق بيئة أفضل ليعيش بها الناس. هدفه الرئيسي في الحياة إيجاد معنى الحياة بالنسبة له، ما هو الدور الذي يجب عليه أن يلعبه فيها، وكيف يمكن أن يقدم خدمات للإنسانية في حياته.
والمعالج هو مثالي وباحث عن الكمال في حياته، يدفع نفسه بشدة ليحقق الأهداف التي وضعها لنفسه.

المثالي يمتلك حدس قوي تجاه الناس. ويعتمد بشدة على هذا الحدس ليقوده في الحياة، ويستخدم إكتشافاته بإستمرار في بحثه عن معنى لحياته. يأخذ المثالي مهمة البحث وإكتشاف حقائق ومعاني للأشياء.
كل حادثة وكل معرفة تمر عليه، يقوم المعالج بمقارنتها بنظام القيم الخاص به، وتقييمها ليرى إن كانت ستساعده على تصحيح أو تغيير مسيرته وطريقه في الحياة.
الهدف للمعالج نفسه لا يتغير دائماً، وهو مساعدة الناس لتكون حياتهم أفضل.

بشكل عام المعالج صاحب نظرة ومقدر للآخرين، وهو مستمع جيد، ومتساهل مع الناس.
وعلى الرغم من أنه يتحفظ على مشاعره، إلا أنه يتملك إهتمام عميق بالناس وبإخلاص يرغب بفهمهم.
هذا الشعور يحس به الآخرين، مما يجعل المعالج صديقاً محبوباً من الآخرين. والمثالي عاطفي وحنون مع الناس الذين يعرفهم جيداً.

المعالج يكره الخلافات والصراعات، وسيفعل كل ما يستطيعه لتجنبها. وإذا أضطر لمواجهتها فإنه سيتعامل معه وفقاً لعاطفته ومشاعره.
في حالة الخلافات، لا يلقي المعالج أهمية لمن هو المخطئ ومن هو المصيب. فالمعالج يركز على الشعور الذي يتولد لديه بسبب الخلاف، وبالتالي لا يهتم إن كان مخطئاً أو مصيباً.
وهو لا يريد أن يشعر بالألم. ولهذا السبب قد يُرى المعالج في حالات أنه غير منطقي وغير عقلاني في حالات الخلافات.
على النقيض من ذلك، يمكن أن يكون المعالج أفضل وسيط في الخلافات، فهو يمتلك قدرة جيدة على حل مشاكل الآخرين، لأنه يمتلك الحدس الذي بواسطته يستطيع فهم وجهات نظر كل طرف، وأيضاً لأنه يرغب بمساعدة الآخرين بصدق.

المعالج شخصية مرنه ومتساهلة، إلا في حالة إنتهاك إحدى القيم الخاصة به.
عندما تتعرض إحدى القيم للتهديد، يتحول المعالج إلى مدافع عدواني يقاتل بإخلاص من أجل هذه القضية.
عندما تلقى مسؤولية عمل أو مشروع عليه فإنها ستصبح إحدى هذه “القضايا”.
وعلى الرغم من أن المعالج لا يهتم بالتفاصيل الدقيقة، فأنه سيحاول تغطية كل جزيئة يمكنه تغطيتها بتصميم وقوة لتلك القضايا.

عندما يتعلق الأمر بالتفاصيل الدقيقة في الحياة، المعالج لا يهتم كثيراً بها ويجهلها.
فقد تكون هناك بقعة على السجادة في المنزل وتبقى لأيام دون أن يلاحظها، ولكنه بإستمرار ينظف أي حبة غبار تقع على المشروع الذي يعمل عليه.

المعالج لا يتعامل بشكل جيد مع النظريات، العلوم البحته والمنطق. تركيزه على مشاعره وظروف المعيشة الإنسانية تجعل من الصعب عليه الحكم العقلاني المتجاهل للجانب الإنساني.
وهو لا يفهم أو يؤمن بصحة تلك الأحكام المتجاهله للناس، مما يجعل المعالج غير فعّال أو قادر على إستخدامها. معظم المعالجين سيتجنبون التحليل المتجاهل للجانب الإنساني أيضاً، إلا أن بعضهم إستطاع تطوير الجانب العقلاني فيهم مما يجعلهم قادرين على القيام بتلك التحليلات.
تحت الضغوطات، من الطبيعي أن يسيئ المعالج إستخدام المنطق في حالة الغضب، ويكون ذلك غالباً بشكل ذكر حقائق واحدة تلو الأخرى بإسلوب عاطفي متفجر.

المعالج شخص لا يرضى إلا بالكمال وله معايير عاليه جداً.
وبالتالي، من الطبيعي أن يكون المعالج قاسي على نفسه، فهو غالباً لا يشعر بالرضا عما حققه. أيضاً قد تكون هناك مشكلة في العمل على مشروع مع مجموعة، وذلك لأن المستوى الذي يرضى به المعالج أعلى من بعض أفراد المجموعة.
أيضاً ستكون لدى المعالج مشكلة مع السيطرة والقيادة في مجموعات العمل.
المعالج يجب أن يعمل على التوازن بين مثاليته ومتطلبات الحياة اليومية.
إن لم يستطيع فرض ذلك التوازن فإنه سيشعر بالإرتباك والشلل فيما يجب عليه أن يعمله في حياته.

المعالج عادة ما يكون كاتب موهوب. من الطبيعي أن يشعر المعالج بالإنزعاج وعدم القدرة على التعبير عن المشاعر لفظياً، ولكنه لديه قدرة رائعة على تحديد ما يود قوله على الورق.
يبرز نجم المعالج عادة في الأعمال الإجتماعية، التعليم، أو المشوره وتقديم النصائح.
ويكون في أفضل حال عندما يعمل من أجل الصالح العام دون الحاجة لإستخدام المنطق.

المعالج الذي يعمل في نطاق عمله الطبيعي سيستطيع تحقق الكثير من الأشياء الجميلة والرائعة، والتي لن يعطي لنفسه الفضل فيها.
أشهر الشخصيات الإنسانية على مر التاريخ كانوا معالجين.



نقاط القوة لهذه الشخصية:

» يهتم بصدق بالناس.
» حساس ومدرك بمشاعر الناس.
» مخلص وملتزم.
» القدرة على الحب العميق والرعاية.
» مدفوع بطبيعته لتلبية احتياجات الآخرين.
» يسعى دائماً لإرضاء جميع الأطراف في النزاعات.
» راعي، مشجع وداعم.
» غالباً ما يقدر ويعطي الآخرين مساحات خاصة بهم.
» قادر على التعبير عن نفسه بشكل جيد.
» مرن ومتنوع.


نقاط الضعف:

» يميل لأن يكون خجول ومتحفظ.
» لا يحب تدخل الآخرين في مساحته ووقته الخاص.
» يكره الخلافات والنقد بشدة.
» يحتاج بشدة للثناء والتشجيع الإيجابي.
» احيانا يتعامل مع الضغوطات بشكل عاطفي.
» يجد صعوبة في توبيخ او عقاب الآخرين.
» يميل لأن يكون متحفظ على مشاعره.
» بحثه عن الكمال يجعله لا يعطي لنفسه الفضل في أي شيء.
» عن حدوث مشكلة يميل لإلقاء اللوم على نفسه، ويحمل كل شيء على عاتقه.


الشخصية كزوج/زوجة:

يولي المعالج الكثير من الولاء والإلتزام لعلاقته الزوجية. ولأن العاطفة تهيمن على شخصيته، تبرز المشاعر الدافئة والإستقرار كطبيعة للمعالج.
وهو يشعر بالحاجة لأن يكون مرتبطاً ومتلزماً في علاقة. إذا لم يتمكن من الحصول على هذا النوع من العلاقة في الواقع، فإنه سيصنع واحدة في خياله.

ميل المعالج لأن يكون مثالياً ورومانسياً في ذات الوقت يجعله يتخيل وجود مثالية أكثر للعلاقة الزوجية أو المواقف.
وقد يحاول دفع زوجه لأن يكون صاحب قيم مثالية لا يمتلكها الزوج. غالب المعالجين يجدون مشكلة في التوفيق بين مثاليتهم ورومانسيتهم في الحياة، والواقع الذين يعيشونه، ونتيجة لذلك قد لا يشعر المعالج بالإستقرار الذاتي أو بالإستقرار في العلاقة الزوجية.
وبالرغم من ذلك، محبة المعالج وعاطفته العميقة لزوجة، وكره للصراعات تجعل منه زوج ملتزماً إلا أنه لا يشعر براحة البال.

المعالج بطبيعة حاله لا يلقي اهتماماً بالأعمال الإدارية اليومية كدفع فاتورة الهاتف أو تنظيف البيت، ولكنه سيقوم بها عندما يطلب منه ذلك.
ومن الممكن أن يكون جيداً في إدارة الأمور المالية عندما يرغب بعمل ذلك.

تكمن المشكلة الحقيقة في العلاقات الزوجية للمعالج في كره الشديد للخلافات والنقد.
يمكن أن يرى المعالج في أي تعليق هجوم شخصي عليه حتى وإن لم ذلك صحيحاً. وسيأخذ أي نوع من النقد كتهجم على شخصه، وعادة ما يكون رده غير منطقي وعاطفي في مثل تلك الحالات.
ستكون هذه مشكلة حقيقة إن كان زوج المعالج شخصيته عقلانية وصارمة.

المعالج الذي يمتلك جانب عاطفي متطور ولكنه لم يطور حس الحدس ليه ليتمكن من جمع المعلومات الصحيحة لصنع القرارات، كرهه للخلافات والنقد قد يجلب التعاسة لعلاقته الزوجية.
هذا المعالج سيتجاوب مع الخلافات بشكل عاطفي مضطرب ولن يعرف كيف يتصرف في تلك المواقف. ولأنه لا يمتلك أسس على ضوئها يحدد ما سيفعله للتخلص من الصراعات، فإنه سيفعل أي شيء يخطر بباله لينهي الخلاف، وغالباً ما يكون ذلك بجلد زوجه عاطفياً أو إشعاره بالذنب ليحصل على مايريده.
هذا النوع من التعامل لا يمكن أن يكون ناجحاً على المدى الطويل. وعلى المعالجين الذي يشعرون بهذا النوع من التصرف أن يحسنوا التعامل مع النقد وأن يأخذوه بشكل موضوعي لا شخصي.
كذلك أن الخلافات ليس دائماً سببها المعالج، وبالتأكيد لا يعني وجود خلاف نهاية العالم. الخلافات أحد الأشياء الطبيعية في الحياة، ومواجهتها والتصدي لها الأن أفضل من التهرب منها الآن، ومواجهتها لاحقاً عندما تتعقد المشكلة.

المعالج شخص واعي بمساحته الخاصة، وكذلك يعي مساحة الآخرين الخاصة.
ويقدر المعالج مساحته الخاصة وحرية فعل ما يريد فعله. وسيحب المعالج الإنسان الذي يحبه المعالج كشخص له وجهات نظر خاصة وأسلوب حياة فريد.
المعالج لا يحب فرض الرأي أو السيطرة على زوجه، بل سيحترم خصوصياته إستقلاليته.
لن يقتصر ذلك على احترام الخصوصيات والأهداف، بل سيكون المعالج داعماً ومشجعاً لزوجه في أعماله التي يقوم بها.

بشكل عام، المثالي شخص حنون ومشجع، وزوج محب ستكون صحة العلاقة الزوجية واستمراريتها محل إهتمامه بإستمرار.
وعلى الرغم من حذره في بداية العلاقة الزوجية إلا أنه بمرور الأيام يزداد إخلاصاً وتمسكاً بها.
يأخذ إلتزاماته محمل الجد وسيبذل كل ما بوسعه لإنجاحها.

على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للحرفي هو: الراعي أو المدرس.

الشخصية كوالد/والده:

المعالج هو أب/أم بالطبيعة. يتقبل ويستمتع بواجباته تجاه أبناءه، كما يراها إمتداداً لمنظومة القيم الشخصية الخاصة به.
ويستخدم دور الأبوة أو الأمومة في تطوير نظام القيم الخاص به، ولتوريث هذه القيم إلى أبناءه. ويأخذ هذا الدور بجدية. المعالج أب حنون، مشجع، مرن، وعموماً يكون والد لطيف وسهل المعشر في عديد من النواحي.

يكره المعالج حالات الصراع، وبالتالي سيحاول أن يكون مرناً ومتنوع كي يجعل من جو المعيشة في البيت خالية من الخلافات.
وبالطبيعة لن يكون المعالج جيداً في فرض العقوبات أو تأديب الأبناء متى ما أخطأوا، وسيحاول الإعتماد على زوجه في فرضها على الأبناء.
إذا كان زوج المعالج غير قادر على فرض النظام أيضاً، سيحتاج المعالج وزوجه العمل على فرضها لإهميتها في تنشئة الأبناء التنشئة السليمة.

وعلى الرغم من عدم رغبة المعالج في فرض العقوبات أو تأديب الأبناءه، إلا أنه في حالة أن انتهك أحد الأبناء إحدى القيم التي يلتزم بها المعالج، فإن المعالج لن يجد مشكلة في معاقبته وتأديبه.
سيقوم بإستجواب الأبن وسيطالبه بالإلتزام وتصحيح الخطأ.

من المرجح أن يعامل المعالج أبناءه كل كشخص مستقل، وسيعطيه مساحة ليستكشف بنفسه وينمو.
وسيعطي الأبناء صوت في العائلة وسيستمع لآراءهم حول الأمور العائلية.

المعالج أب محب ومكرس لحياته لأبناءه، سيحمي ويدعم أبناءه في كل خطوة يخطونها في حياتهم.
وعندما يتطلب الأمر إنحياز إلى طرف، فتأكد بأن المعالج سيميل للطرف الذي يحوي أبناءه.
سيتذكره أبناءه كأب محب، صبور، مرن، والذي كرس حياته لمصلحتهم.

الشخصية كصديق:

المعالج شخص حنون وعطوف ويقدر الأصالة والعمق في صداقاته. وعادة ما يكون مدركاً لمشاعر الآخرين ودوافعهم، وبالتالي يستطيع التوافق مع أي نوع من أنواع الناس.
ولكن، المعالج سيتحفظ على جزء من ذاته عن معظم الناس، إلا قلة يختارهم والذين سيود المعالج إنشاء علاقات وثيقة ودائمة معهم.
وبسبب المثل العليا التي تسيطر على شخصية المعالج، غالباً ما يميل المعالج لإنشاء علاقات مع الحدسين العاطفيين أو ما يعرف بـ”المثاليين”.

ولكرهه للخلافات والصراعات، المعالج سيشعر بأنه مهدد من قبل الأشخاص ذوي الأطباع الصارمة والعقلانيين.
على الرغم من أنه يستطيع العمل أو الإشتراك معهم في مشروع، إلا أنه لن يتقبلهم على المستوى الشخصي. بشكل عام المعالج يشعر بميول والتقبل للأشخاص “العاطفيين”.

سيقدر أصدقاء المعالج، لطبيعته الصادقة، إيثاره، رعايته، عمقه، وأصالته.

الشخصية في العمل:
الصفات الرئيسية للمعالج في مكان العمل:



» نظام قيم متطور وقوي.
» يهتم بالناس بصدق.
» خدوم بالطبيعة، غالباً ما يضع حاجات الناس قبل حاجاته.
» مخلص ويكرس ذاته للناس وخدمة قضاياهم.
» يعيش في المستقبل.
» يسعى للنمو، دائماً ما يبحث عن النمو بإتجاه إيجابي.
» مبدع وملهم.
» مرن ومتساهل، ما لم تنتهك إحدى القيم الخاصة به.
» حساس ومعقد.
» يكره التفاصيل والعمل على الأعمال الروتينية.
» أصيل ومتفرد. “دائماً ما يفضل شق طرقاً جديدة”.
» مهارات كتابية مميزة.
» يفضل العمل وحيداً، وغالباً ما يواجه مشاكل عندما يتوجب عليه العمل في فريق.
» يقدر العلاقات العميقة والأصيلة.
» يرغب بأن ينظر إليه ويقدر لشخصه وتفرده.


الأعمال التي تناسب الشخصية:


» كاتب.
» عامل أو مستشار إجتماعي.
» معلم أو استاذ.
» عالم أو طبيب نفسي.
» عامل أو داعية ديني.


تطوير النفس:
لتطوير نفسك لو كان تصنيفك المعالج:



» تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز.
وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
» تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
» حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.
 

زهرة الكاميليا

๑ . . عضو مؤسس . . ๑
التسجيل
6 نوفمبر 2010
رقم العضوية
12845
المشاركات
15,825
مستوى التفاعل
1,663
الجنس
الإقامة
دولة الامارات❤❤❤
الجزء الاول

1- e
2- i
3-i
4- e
5- e
6- e
7-e

الجزء الثاني
1- n
2-n
3-n
4-n
5-s
6-n
7-n
8-s
9-s

الجزء الثالث
1-f
2-f
3-f
4-t
5-t

الجزء الرابع
1-p
2-p
3-p
4-p
5-j
6-p
7-j

cat:))
 

ربي ثبت قلبي...

๑ . . مشرفة برزة الدراسات والبحوث . . ๑
مشرف
التسجيل
14 سبتمبر 2010
رقم العضوية
12671
المشاركات
4,129
مستوى التفاعل
851
الجنس
الإقامة
السعودية
هلا وغلا زهرة الكامليا ..

منورة عزيزتي ..

هادئة على غير العادة ؟!

لك التحليل يا جميلة :rose:





البطل أو الملهم


تحت تصنيف المثاليين هذه الشخصية الأولى التي نتحدث عنها.

وهي شخصية البطل أو الملهم صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إجتماعي أو إنبساطي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفته في إتخاذ قراراته.
ومتساهل في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

في تعامله مع العالم الخارجي، البطل له حالتين. الحالة الأولى داخلية حيث يقوم البطل بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من حوله.
والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم البطل بالتعامل مع المواقف حسب ما يؤمن به ويتوافق مع مبادئه.
البطل إنسان دافئ ومليئ بالمشاعر، لديه هبه يتميز بها عن جميع الأصناف الأخرى وهي، إلهام وتحفيز الناس.
يعيش البطل أو الملهم في عالم مليئ بالفرص والإحتمالات. وكونه يعتبر الحياة عطية خاصة، يحاول أن يستفيد من كل لحظة وكل فرصة يمكنه إستغلالها.
غالباً ما يكون البطل متقناً لعدد كبير جداً من المهارات، ساعده على ذلك طبيعته التي تمكنه من إتقان أي شيء يرغب ويهتم به بصدق.
قد يتنقل البطل بين عدة مشاريع أو عدة وظائف أثناء حياته، مما يجعله للناظرين له أن مشتت وغير مستقر ولا هدف يسير عليه.
لكن في الحقيقة، الملهم يسير وفق ما يمليه عليه ضميره ويؤمن به حقاً، ولذلك قد يتنقل بين عدة مشاريع أو وظائف.
البطل يحتاج لأن يعيش حياته وهو يشعر بأنه يعيشها وهو يتصرف على طبيعته، ويخطو الخطوات التي تسير على طريق الذي يشعر بأنه هو الصحيح.
البطل يرى معنى لكل شيء في الحياة، وطوال حياته يبحث عن موافقة ما يفعله في حياته مع ما يؤمن به ليشعر بالأمن والرضا الذاتي. وكون المشاعر تشكل جزءاً مهماً من حياة الملهم، غالباً ما يملك الملهم حس مرهف ونظام للمبادئ والقيم متطور جداً.

عندما يعمل الملهم فإنه يحتاج أن يركز ليتمكن من إنهاء مشروعه، قد تكون هذه مشكلة للعديد من الملهمين.
فبخلاف جميع الإنبساطيين أو الإجتماعيين، الملهم يحتاج لأن يكون وحيداً كي يركز على إنهاء مشروعه.
الملهم الذي يطور نفسه ليتمكن من التركيز على مشروع إلى أن ينهيه قبل الإنتقال إلى آخر سيكون ناجحاً في حياته،
بينما الذي يفشل في تطوير نفسه في ذلك المجال فغالباً ما سيكتسب عادة الإنتقال من مشروعه قبل إنهاءه بمجرد رؤيته لفرصه في مشروع جديد ولذلك لن يتمكن من تحقيق نجاح كبير كان من الممكن أن يحققه.

غالباً ما يملك البطل مهارة التعامل مع الناس، ويكون متميزاً فيها. أيضاً البطل مليئ بالمشاعر ويهتم كثيراً بالناس ومشاعرهم، ويولي أهمية كبيرة لعلاقاته الشخصية الخاصة.
البطل في أكثر الحالات يحب أن يكون محبوباً من الناس. وأحياناً خصوصاً في سنوات عمره الأولى، قد يرى البطل على أنه شديد الأخلاص وشديد التعلق بأصدقاءه وذلك رغبة منه بأن يتم قبوله.

وبمجرد أن يتعلم البطل التوسط والموازنة في علاقته. بعدها يصبح البطل متميزاً في إستخراج أفضل مافي الناس وأيضاً يصبح محبوباً من الناس من حوله. للبطل قدرة عالية على فهم مشاعر الناس، وأيضاً فهم أطباعهم وما يريدونه حتى وإن لم يقولونه.

ولكن ذلك لا يعني عدم إرتكابه لإستنتاجات خاطئة، خصوصاً في حال أن حاول البطل أن يطبق حدسه على القيم التي يؤمن بها.

كون البطل يعيش في عالم مليئ بالإحتمالات والإمكانيات، فهو لا يلقي بالاً للتفاصيل الدقيقة ويعتبرها تافهة.
لا مكان لديه للمهام ذات التفاصيل الدقيقة والمفصلة، والمهام التي تحمل طبيعة الصيانة أو التصحيح.

غالباً ما يتجاهل البطل هذا النوع من المهام، وحينما تفرض عليه فإنه يؤديها بتململ وضجر شديدين. وفي الحقيقة هذا النوع من المهام هو التحدي الحقيقي للبطل في الحياة.

البطل بطبيعته إنسان سعيد. ولكنه قد لا يكون كذلك إن أوكلت إليه مهام بسيطة وسخيفة، أو ألزم بجدول عمل دقيق. ولذلك، البطل يتمكن من الإنتاج حين يعطى الكثير من المرونة في عمله، وحين يطلب منه العمل مع الناس والأفكار.

العديد من الملهمين يتوجهون للعمل في أعمال خاصة ومشاريع شخصية. للبطل قدرة إنتاجية عالية حين يعمل في مجال حيث لا توجد الكثير من الرقابة وحين يكون مهتم ويشد لما يعمله.

يميل البطل لأن يكون مستقلاً، ودائماً ما يقاوم السيطرة عليه. وهو يحتاج لأن يسيطر على نفسه وفي الوقت ذاته لا يرى حاجة للسيطرة على الآخرين. والملهم شخصية لطيفة، بسيطة، مجازفة، وحساسة.

لدى البطل مواهب عديدة تساعده على التميز والتفوق على أقرانه إن تمكن من السيطرة على نفسه واتقن فن متابعة العمل إلى النهاية.


نقاط القوة لهذه الشخصية:

لديه مهارات إتصال جيدة.
يهتم كثيراً بأفكار الناس ودوافعهم.
محفز، ملهم، بإمكانه إخراج أفضل مافي الناس.
عاطفي ودافئ المشاعر.
لديه حس دعابة، مثير، متفائل، ونشيط.
في النقاشات يحب أن ينتهي النقاش برضى الطرفين.
يحب تلبية رغبات الآخرين.
عادة ما يكون مخلص ووفي.


نقاط الضعف:

يميل لأن يكون لحوحاً.
حماسه قد يقوده لأن يكون غير واقعي.
يتجاهل التعامل مع الأعمال البسيطة، دفع الفواتير، تنظيف المنزل، ترتيب المكتب…الخ
يتمسك بالعلاقات السيئة حتى بعد أكتشافه لها.
يكره الخلافات بشدة.
يكره الإنتقاد بشدة.
يتجاهل حاجاته الخاصة.
يصاب بالملل بسرعة.
يجد صعوبة في توبيخ أو معاقبة الآخرين.


الشخصية كزوج/زوجة:

البطل شخصية عاطفية، دافئة، ومقدر.
يفعل البطل أي شيء في سبيل إنجاح زواجه، وهو متحمس ومثالي ويركز على مشاعر زوجه.
جميع ما سبق يجعل منه زوج قادر على تعزيز العلاقة وجعلها أقوى.
هناك عدة نقاط قد تكون عيباً في الزوج البطل، أولها كونه يعاني مشكلة في انهاء العلاقات السيئة فهو يحاول الإستمرار في العلاقة الزوجية حتى وإن رأى أنها تسير في طريق خاطئ.
وحتى في حالة أن العلاقة وصلت إلى طريق مسدود وإنتهت بالإنفصال فإنه يرى نفسه سبباً في فشل العلاقة ويلوم نفسه،
ودائماً ما يحدث نفسه بأن هناك شيئاً كان يمكنه عمله لإنجاح العلاقة.
أيضاً البطل يصاب بالملل بسرعة، فإن لم تكن علاقته متغيرة وساعده زوجه على إضافة بعض التشكيل والتنويع في الحياة الزوجية فإنه لا بد وأن يصاب بالملل. العلاقات الشخصية في حياة البطل تشكل جزءاً مهماً، ولذلك البطل دائماً ما يسأل زوجه عن رأيه، وعن سير العلاقة.

قد تكون كثرة الأسئلة نوعاً من الإلحاح الممل. ولكنها أيضاً قد تساعد على إكتشاف المشاكل في العلاقة لإصلاحها قبل تفاقمها.
يحتاج البطل لأن يستمع العبارات الإيجابية والمدح من زوجه بشكل مستمر. لا يحب البطل التلميح أو البحث عن هذه العبارات بل يرغب بأن تكون مباشرة وصريحة.

يحتاج أن يعرف البطل أنه محبوب وأن زوجه يشعر بالسعادة لأنه مع البطل. قد لا تكون هذه أنانية من البطل، بل كونه يحصل السعادة من رؤية سعادة الغير، فهو يحتاج لأن يسمع أن زوجه سعيد معه.

البطل يكره النقد والخلافات. فهو يرى النقد طعن في شخصيته، أما الخلافات فهو يفضل تجاهلها على التعامل معها بشكل مباشر.
ولذلك ينبغى أن يتنبه الزوج لهذه النقطه ليتعامل معها بحذر. والبطل يحتاج لأن يعلم أن الخلافات لا تعني نهاية العلاقة أو العالم بل هي خطوة في طريق حل الإشكاليات،
أما النقد فهو طريق إكتشاف الأخطاء وتطوير النفس.
على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمنفذ هو: العالم أو المحامي .


الشخصية كوالد/والده:

يأخذ البطل موضوع الأبوة محمل الجد، ولكن ذلك لا يعني أنه لا يستمتع ويلعب مع أطفاله.
ولا ينسيه ذلك أن ينقل قيمه ومعتقداته لأبناءه وبناته. ويسعى دائماً أن يكبر أبناءه في بيئة صالحة ومثالية.
تعامل البطل مع أبناءه قد يخلق إرباكاً للأبناء كونه في لحظة يكون الصديق الذي ينزل إلى مستوى الأبناء ويداعبهم،
ولكن بمجرد أن يخرق الأبن أو البنت أحد معتقدات الأب أو قيمه فإنه ينتقل إلى أصدار الأوامر والإرشاد.

يشعر أبناء البطل بأنهم محبوبين، فالبطل يعطيهم كل الحب والحنان الذي يحتاجونه.
وفي ذات الوقت يتعامل مع كل من أبناءه على أنه شخص مستقل له خصائص وأطباع مستقلة، مما يعطيهم مجالاً للتطور والنضوج كأفراد مستقليين. ولكن حماس وعاطفة البطل تجاه أبناءه قد تجعلهم يشعرون بأنه شديد الإلحاح.
هذا سيكون خصوصاً لدى الأبناء المفكرين أو الحسيين، والذين لن يفهموا إنفعال البطل، أو سيشعرون بالإحراج في حال كان حماس أو عاطفة البطل ظهرت في مكان عام أمام جموع من الناس.
البطل لديه قدرة على القيام بأعمال العناية بالأبناء اليومية، مثل أخذهم من المدرسة، إطعامهم أو اللعب معهم. ولكن هذه قدرة للبطل يدفع لها وليست إحدى نقاط قوته.
والبطل يجد صعوبة في تعليم أبناءه الإنضباط في الوقت أو تأديبهم، مالم يتم إنتهاك إحدى القيم.
أخيراً، البطل والد حنون ومبدع، ويخلق بيئة ممتعة لأبناءه ليكبروا.
أيضاً البطل بنظام القيم المتطور لديه يستطيع نقلها لأبناءه في شكل دروس وتجارب يتعلم منها الأبناء الكثير.


الشخصية كصديق: :grins:

البطل عاطفي وإنسان إجتماعي على إنسجام مع مشاعر الناس ووجهات نظرهم. وهو محمس ويحصل على الكثير من الرضا الذاتي بدعم وتشجيع الناس. البطل يرى من قبل أصدقاءه على أنه عاطفي، واثق من نفسه، داعم، ومعطي.
في مكان العمل أو العلاقات الإجتماعية العامة، غالباً ما يكون البطل على توافق مع جميع الناس على تفاوت أنماط شخصياتهم، يقوده لذلك حبه وشغفه بالناس وطريقة تفكيرهم. يحب البطل أن يرى أفضل مافي الناس، وأن يساعد الناس على إخراج أفضل مافيهم. على الرغم من أن البطل يتوافق مع جميع الأنماط، إلا أن البطل الذي يميل لأن يكون عاطفي بشكل كبير قد يواجه مشكله مع الأشخاص الذين يميلون لأن يكونون عقلانيين بشكل كبير، كونهم لا يستطيعون فهم حماس البطل. البطل سيكون متفهم لعدم إستيعاب العقلانيين له، لحين تكرار تلك الحالات حينها سيغلق البطل نفسه عن العقلانيين.
البطل أيضاً قد يشعر بالتهديد من قبل الأشخاص الصارمين. كون البطل يأخذ أي نقد بشكل شخصي، البطل يشعر بالتهديد أو تجرح مشاعره في حال أن قام أحد الصارمين بتعبير سلبي أو نقد للبطل، كون البطل يفهم أن نقد الصارم يعبر عن خيبة أمل أو عدم إعجاب بالبطل.
للصداقات الوثيقة، البطل يميل للأشخاص الحدسيين أو الحسيين، وأيضاً الإنبساطيين الذين يرون الحياة بتفاؤل يشابه البطل. كمثل غالب الحدسيين والحسيين، البطل يميل لأن تكون علاقاته الشخصية وثيقة وقوية. غالباً ما يكون للبطل العديد من الأصدقاء ممن تعرف عليهم في مشوار حياته، ولكنه لديه عدد قليل جداً من الأصدقاء المقربين ممن يحملون نفس أفكاره وتوجهاته. البطل أيضاً قد يستمع بصداقة الحدسيين المفكرين.


الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية للبطل في مكان العمل:

يميل للعمل على المشاريع، أكثر من العمل على عمل روتيني.
فطن وقادر على العمل.
لطيف وطيب ومتحمس لفهم الناس، ولديه قدرة على التعامل مع الناس.
لديه حدس وإدراك قوي للناس.
قادر للنزول أو الصعود لمستوى تفكير الناس.
خدوم، قد يضع إحتياجيات الناس قبل إحتياجاته.
نظرته مستقبلية.
يكره الأعمال الروتينية.
يحتاج للإستماع لموافقة ومدح الأخرين.
متعاون وودود.
مبدع ونشيط.
قدرة كتابية وكلامية متطورة.
قائد بطبيعته ولكنه يكره التحكم بالأخرين.
يكره أن يتم التحكم به.
يستطيع العمل بشكل منطقي وعقلاني. من خلال فهم إستخدام الحدس لتحديد الهدف وإكتشاف طريقة العمل بعد ذلك.
عادة ما يتمكن من فهم النظريات والمفاهيم المعقدة والصعبة.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

إستشاري – مستشار.
طبيب نفسي.
مستثمر.
ممثل.
معلم.
سياسي – دبلوماسي.
كاتب – صحفي.
مراسل تلفزيوني.
مبرمج، محلل نظم، أو اخصائي حاسب آلي.
عالم.
مهندس.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك البطل:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.





 

عايشة

๑ . . عضو إمبراطوري . . ๑
التسجيل
20 نوفمبر 2010
رقم العضوية
12903
المشاركات
4,544
مستوى التفاعل
2,077
الجنس
الإقامة
بعـالم من اختيــاري ..
هلا عائشة ..

تفضلي ..

المشرف أو الحارس

.

انا الوحيده اللي طلعت جي :dkb:

طبعا نص التحليل توافق وياي .. و بعض الاخر اكتشفته فيني :h_shey6an

هذوول صح

إنبساطي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حواسه الخمس لتلقي المعلومات.
يستخدم عقله في إتخاذ قراراته.
وصارم في أداء عمله.



//

ولديه معايير خاصة ومعتقدات.
وكذلك يتوقع ممن هم حوله -أن يكون لديهم معايير ومعتقدات خاصة بهم-، وهو قليل الصبر ولا يستطيع فهم من يعيش بدون معتقد أو معايير



//

وقد يعبر المشرف عن نفسه بصراحة قد تجرح الطرف الآخر أن شعر المشرف أن الطرف الآخر .
ولكن هذا التعبير والنقد قد يؤخذ بأنه نصيحة صريحة كون المشرف صريح وصادق ..


//

عندما يقع المشرف تحت الضغط، يشعر بأنه معزول من الناس. وقد يشعر بأنه قد تمت إساءة فهمه، لم يعطى الإهتمام المطلوب،
وأن مجهوداته لم تقدر. وعلى الرغم من أن المشرف يملك قدرات لغوية ولفظية جيدة،



//

ونقاط الضعف والقوه 100 %

تحليل منطقي وجميل جدااا جدااااا

يعطيج العافيه غلاتي ...
:rose:​
 

زهرة الكاميليا

๑ . . عضو مؤسس . . ๑
التسجيل
6 نوفمبر 2010
رقم العضوية
12845
المشاركات
15,825
مستوى التفاعل
1,663
الجنس
الإقامة
دولة الامارات❤❤❤
هلا وغلا زهرة الكامليا ..

منورة عزيزتي ..

هادئة على غير العادة ؟!

لك التحليل يا جميلة :rose:





البطل أو الملهم


تحت تصنيف المثاليين هذه الشخصية الأولى التي نتحدث عنها.

وهي شخصية البطل أو الملهم صاحب هذه الشخصية يتميز بالصفات التالية:

إجتماعي أو إنبساطي في تعامله مع الناس.
يعتمد على حدسه والحاسة السادسة لتلقي المعلومات.
يستخدم عاطفته في إتخاذ قراراته.
ومتساهل في أداء عمله.


نظرة شاملة على صفات هذه الشخصية:

في تعامله مع العالم الخارجي، البطل له حالتين. الحالة الأولى داخلية حيث يقوم البطل بإستخدام حدسه ليأخذ موقف من الأشياء من حوله.
والحالة الأخرى خارجية ومن خلالها يقوم البطل بالتعامل مع المواقف حسب ما يؤمن به ويتوافق مع مبادئه.
البطل إنسان دافئ ومليئ بالمشاعر، لديه هبه يتميز بها عن جميع الأصناف الأخرى وهي، إلهام وتحفيز الناس.
يعيش البطل أو الملهم في عالم مليئ بالفرص والإحتمالات. وكونه يعتبر الحياة عطية خاصة، يحاول أن يستفيد من كل لحظة وكل فرصة يمكنه إستغلالها.
غالباً ما يكون البطل متقناً لعدد كبير جداً من المهارات، ساعده على ذلك طبيعته التي تمكنه من إتقان أي شيء يرغب ويهتم به بصدق.
قد يتنقل البطل بين عدة مشاريع أو عدة وظائف أثناء حياته، مما يجعله للناظرين له أن مشتت وغير مستقر ولا هدف يسير عليه.
لكن في الحقيقة، الملهم يسير وفق ما يمليه عليه ضميره ويؤمن به حقاً، ولذلك قد يتنقل بين عدة مشاريع أو وظائف.
البطل يحتاج لأن يعيش حياته وهو يشعر بأنه يعيشها وهو يتصرف على طبيعته، ويخطو الخطوات التي تسير على طريق الذي يشعر بأنه هو الصحيح.
البطل يرى معنى لكل شيء في الحياة، وطوال حياته يبحث عن موافقة ما يفعله في حياته مع ما يؤمن به ليشعر بالأمن والرضا الذاتي. وكون المشاعر تشكل جزءاً مهماً من حياة الملهم، غالباً ما يملك الملهم حس مرهف ونظام للمبادئ والقيم متطور جداً.

عندما يعمل الملهم فإنه يحتاج أن يركز ليتمكن من إنهاء مشروعه، قد تكون هذه مشكلة للعديد من الملهمين.
فبخلاف جميع الإنبساطيين أو الإجتماعيين، الملهم يحتاج لأن يكون وحيداً كي يركز على إنهاء مشروعه.
الملهم الذي يطور نفسه ليتمكن من التركيز على مشروع إلى أن ينهيه قبل الإنتقال إلى آخر سيكون ناجحاً في حياته،
بينما الذي يفشل في تطوير نفسه في ذلك المجال فغالباً ما سيكتسب عادة الإنتقال من مشروعه قبل إنهاءه بمجرد رؤيته لفرصه في مشروع جديد ولذلك لن يتمكن من تحقيق نجاح كبير كان من الممكن أن يحققه.

غالباً ما يملك البطل مهارة التعامل مع الناس، ويكون متميزاً فيها. أيضاً البطل مليئ بالمشاعر ويهتم كثيراً بالناس ومشاعرهم، ويولي أهمية كبيرة لعلاقاته الشخصية الخاصة.
البطل في أكثر الحالات يحب أن يكون محبوباً من الناس. وأحياناً خصوصاً في سنوات عمره الأولى، قد يرى البطل على أنه شديد الأخلاص وشديد التعلق بأصدقاءه وذلك رغبة منه بأن يتم قبوله.

وبمجرد أن يتعلم البطل التوسط والموازنة في علاقته. بعدها يصبح البطل متميزاً في إستخراج أفضل مافي الناس وأيضاً يصبح محبوباً من الناس من حوله. للبطل قدرة عالية على فهم مشاعر الناس، وأيضاً فهم أطباعهم وما يريدونه حتى وإن لم يقولونه.

ولكن ذلك لا يعني عدم إرتكابه لإستنتاجات خاطئة، خصوصاً في حال أن حاول البطل أن يطبق حدسه على القيم التي يؤمن بها.

كون البطل يعيش في عالم مليئ بالإحتمالات والإمكانيات، فهو لا يلقي بالاً للتفاصيل الدقيقة ويعتبرها تافهة.
لا مكان لديه للمهام ذات التفاصيل الدقيقة والمفصلة، والمهام التي تحمل طبيعة الصيانة أو التصحيح.

غالباً ما يتجاهل البطل هذا النوع من المهام، وحينما تفرض عليه فإنه يؤديها بتململ وضجر شديدين. وفي الحقيقة هذا النوع من المهام هو التحدي الحقيقي للبطل في الحياة.

البطل بطبيعته إنسان سعيد. ولكنه قد لا يكون كذلك إن أوكلت إليه مهام بسيطة وسخيفة، أو ألزم بجدول عمل دقيق. ولذلك، البطل يتمكن من الإنتاج حين يعطى الكثير من المرونة في عمله، وحين يطلب منه العمل مع الناس والأفكار.

العديد من الملهمين يتوجهون للعمل في أعمال خاصة ومشاريع شخصية. للبطل قدرة إنتاجية عالية حين يعمل في مجال حيث لا توجد الكثير من الرقابة وحين يكون مهتم ويشد لما يعمله.

يميل البطل لأن يكون مستقلاً، ودائماً ما يقاوم السيطرة عليه. وهو يحتاج لأن يسيطر على نفسه وفي الوقت ذاته لا يرى حاجة للسيطرة على الآخرين. والملهم شخصية لطيفة، بسيطة، مجازفة، وحساسة.

لدى البطل مواهب عديدة تساعده على التميز والتفوق على أقرانه إن تمكن من السيطرة على نفسه واتقن فن متابعة العمل إلى النهاية.


نقاط القوة لهذه الشخصية:

لديه مهارات إتصال جيدة.
يهتم كثيراً بأفكار الناس ودوافعهم.
محفز، ملهم، بإمكانه إخراج أفضل مافي الناس.
عاطفي ودافئ المشاعر.
لديه حس دعابة، مثير، متفائل، ونشيط.
في النقاشات يحب أن ينتهي النقاش برضى الطرفين.
يحب تلبية رغبات الآخرين.
عادة ما يكون مخلص ووفي.


نقاط الضعف:

يميل لأن يكون لحوحاً.
حماسه قد يقوده لأن يكون غير واقعي.
يتجاهل التعامل مع الأعمال البسيطة، دفع الفواتير، تنظيف المنزل، ترتيب المكتب…الخ
يتمسك بالعلاقات السيئة حتى بعد أكتشافه لها.
يكره الخلافات بشدة.
يكره الإنتقاد بشدة.
يتجاهل حاجاته الخاصة.
يصاب بالملل بسرعة.
يجد صعوبة في توبيخ أو معاقبة الآخرين.


الشخصية كزوج/زوجة:

البطل شخصية عاطفية، دافئة، ومقدر.
يفعل البطل أي شيء في سبيل إنجاح زواجه، وهو متحمس ومثالي ويركز على مشاعر زوجه.
جميع ما سبق يجعل منه زوج قادر على تعزيز العلاقة وجعلها أقوى.
هناك عدة نقاط قد تكون عيباً في الزوج البطل، أولها كونه يعاني مشكلة في انهاء العلاقات السيئة فهو يحاول الإستمرار في العلاقة الزوجية حتى وإن رأى أنها تسير في طريق خاطئ.
وحتى في حالة أن العلاقة وصلت إلى طريق مسدود وإنتهت بالإنفصال فإنه يرى نفسه سبباً في فشل العلاقة ويلوم نفسه،
ودائماً ما يحدث نفسه بأن هناك شيئاً كان يمكنه عمله لإنجاح العلاقة.
أيضاً البطل يصاب بالملل بسرعة، فإن لم تكن علاقته متغيرة وساعده زوجه على إضافة بعض التشكيل والتنويع في الحياة الزوجية فإنه لا بد وأن يصاب بالملل. العلاقات الشخصية في حياة البطل تشكل جزءاً مهماً، ولذلك البطل دائماً ما يسأل زوجه عن رأيه، وعن سير العلاقة.

قد تكون كثرة الأسئلة نوعاً من الإلحاح الممل. ولكنها أيضاً قد تساعد على إكتشاف المشاكل في العلاقة لإصلاحها قبل تفاقمها.
يحتاج البطل لأن يستمع العبارات الإيجابية والمدح من زوجه بشكل مستمر. لا يحب البطل التلميح أو البحث عن هذه العبارات بل يرغب بأن تكون مباشرة وصريحة.

يحتاج أن يعرف البطل أنه محبوب وأن زوجه يشعر بالسعادة لأنه مع البطل. قد لا تكون هذه أنانية من البطل، بل كونه يحصل السعادة من رؤية سعادة الغير، فهو يحتاج لأن يسمع أن زوجه سعيد معه.

البطل يكره النقد والخلافات. فهو يرى النقد طعن في شخصيته، أما الخلافات فهو يفضل تجاهلها على التعامل معها بشكل مباشر.
ولذلك ينبغى أن يتنبه الزوج لهذه النقطه ليتعامل معها بحذر. والبطل يحتاج لأن يعلم أن الخلافات لا تعني نهاية العلاقة أو العالم بل هي خطوة في طريق حل الإشكاليات،
أما النقد فهو طريق إكتشاف الأخطاء وتطوير النفس.
على الرغم من أن أي علاقة بين أشخاص من التصنيفات ال16 قد تكون ناجحة، إلا أن الشريك أو الزوج الطبيعي للمنفذ هو: العالم أو المحامي .


الشخصية كوالد/والده:

يأخذ البطل موضوع الأبوة محمل الجد، ولكن ذلك لا يعني أنه لا يستمتع ويلعب مع أطفاله.
ولا ينسيه ذلك أن ينقل قيمه ومعتقداته لأبناءه وبناته. ويسعى دائماً أن يكبر أبناءه في بيئة صالحة ومثالية.
تعامل البطل مع أبناءه قد يخلق إرباكاً للأبناء كونه في لحظة يكون الصديق الذي ينزل إلى مستوى الأبناء ويداعبهم،
ولكن بمجرد أن يخرق الأبن أو البنت أحد معتقدات الأب أو قيمه فإنه ينتقل إلى أصدار الأوامر والإرشاد.

يشعر أبناء البطل بأنهم محبوبين، فالبطل يعطيهم كل الحب والحنان الذي يحتاجونه.
وفي ذات الوقت يتعامل مع كل من أبناءه على أنه شخص مستقل له خصائص وأطباع مستقلة، مما يعطيهم مجالاً للتطور والنضوج كأفراد مستقليين. ولكن حماس وعاطفة البطل تجاه أبناءه قد تجعلهم يشعرون بأنه شديد الإلحاح.
هذا سيكون خصوصاً لدى الأبناء المفكرين أو الحسيين، والذين لن يفهموا إنفعال البطل، أو سيشعرون بالإحراج في حال كان حماس أو عاطفة البطل ظهرت في مكان عام أمام جموع من الناس.
البطل لديه قدرة على القيام بأعمال العناية بالأبناء اليومية، مثل أخذهم من المدرسة، إطعامهم أو اللعب معهم. ولكن هذه قدرة للبطل يدفع لها وليست إحدى نقاط قوته.
والبطل يجد صعوبة في تعليم أبناءه الإنضباط في الوقت أو تأديبهم، مالم يتم إنتهاك إحدى القيم.
أخيراً، البطل والد حنون ومبدع، ويخلق بيئة ممتعة لأبناءه ليكبروا.
أيضاً البطل بنظام القيم المتطور لديه يستطيع نقلها لأبناءه في شكل دروس وتجارب يتعلم منها الأبناء الكثير.


الشخصية كصديق: :grins:

البطل عاطفي وإنسان إجتماعي على إنسجام مع مشاعر الناس ووجهات نظرهم. وهو محمس ويحصل على الكثير من الرضا الذاتي بدعم وتشجيع الناس. البطل يرى من قبل أصدقاءه على أنه عاطفي، واثق من نفسه، داعم، ومعطي.
في مكان العمل أو العلاقات الإجتماعية العامة، غالباً ما يكون البطل على توافق مع جميع الناس على تفاوت أنماط شخصياتهم، يقوده لذلك حبه وشغفه بالناس وطريقة تفكيرهم. يحب البطل أن يرى أفضل مافي الناس، وأن يساعد الناس على إخراج أفضل مافيهم. على الرغم من أن البطل يتوافق مع جميع الأنماط، إلا أن البطل الذي يميل لأن يكون عاطفي بشكل كبير قد يواجه مشكله مع الأشخاص الذين يميلون لأن يكونون عقلانيين بشكل كبير، كونهم لا يستطيعون فهم حماس البطل. البطل سيكون متفهم لعدم إستيعاب العقلانيين له، لحين تكرار تلك الحالات حينها سيغلق البطل نفسه عن العقلانيين.
البطل أيضاً قد يشعر بالتهديد من قبل الأشخاص الصارمين. كون البطل يأخذ أي نقد بشكل شخصي، البطل يشعر بالتهديد أو تجرح مشاعره في حال أن قام أحد الصارمين بتعبير سلبي أو نقد للبطل، كون البطل يفهم أن نقد الصارم يعبر عن خيبة أمل أو عدم إعجاب بالبطل.
للصداقات الوثيقة، البطل يميل للأشخاص الحدسيين أو الحسيين، وأيضاً الإنبساطيين الذين يرون الحياة بتفاؤل يشابه البطل. كمثل غالب الحدسيين والحسيين، البطل يميل لأن تكون علاقاته الشخصية وثيقة وقوية. غالباً ما يكون للبطل العديد من الأصدقاء ممن تعرف عليهم في مشوار حياته، ولكنه لديه عدد قليل جداً من الأصدقاء المقربين ممن يحملون نفس أفكاره وتوجهاته. البطل أيضاً قد يستمع بصداقة الحدسيين المفكرين.


الشخصية في العمل:

الصفات الرئيسية للبطل في مكان العمل:

يميل للعمل على المشاريع، أكثر من العمل على عمل روتيني.
فطن وقادر على العمل.
لطيف وطيب ومتحمس لفهم الناس، ولديه قدرة على التعامل مع الناس.
لديه حدس وإدراك قوي للناس.
قادر للنزول أو الصعود لمستوى تفكير الناس.
خدوم، قد يضع إحتياجيات الناس قبل إحتياجاته.
نظرته مستقبلية.
يكره الأعمال الروتينية.
يحتاج للإستماع لموافقة ومدح الأخرين.
متعاون وودود.
مبدع ونشيط.
قدرة كتابية وكلامية متطورة.
قائد بطبيعته ولكنه يكره التحكم بالأخرين.
يكره أن يتم التحكم به.
يستطيع العمل بشكل منطقي وعقلاني. من خلال فهم إستخدام الحدس لتحديد الهدف وإكتشاف طريقة العمل بعد ذلك.
عادة ما يتمكن من فهم النظريات والمفاهيم المعقدة والصعبة.


الأعمال التي تناسب الشخصية:

إستشاري – مستشار.
طبيب نفسي.
مستثمر.
ممثل.
معلم.
سياسي – دبلوماسي.
كاتب – صحفي.
مراسل تلفزيوني.
مبرمج، محلل نظم، أو اخصائي حاسب آلي.
عالم.
مهندس.


تطوير النفس:

لتطوير نفسك لو كان تصنيفك البطل:

تعرف على ماهو مهم لك. حدد أهدافك وما تريد تحقيقه في حياتك، تعرف على الأسباب التي تدعوك لهذا الإنجاز. وأجعل هذا الإنجاز دائماً نصب عينك.
تعرف على نقاط ضعفك، قوي نفسك ولا تختبئ خلفها.
حاول أن تكون متوازناً في علاقاتك العامة، علاقاتك الأسرية، وفي عملك.







اهلين و سهلين فيج زود يالغلا :rose:

النور نورج :a040:

هههههههههه يالسه اجرب الهدوء اشرايج هع :msgplusimg1434pm9:

يا سلام wahhwahh
احم من ولدت و انا بطله :yaw:

w0ww0ww0w

شكرا شكرا شكرا خخ

تسلمين دبوه :rose:

هيه صح نسيت .., بس قولي لي ليش يوم وصلتي لين الشخصيه كصديق حطيتي هالفيس ( :grins: )

بتفلسف اشوي خخ

الأعمال التي تناسب الشخصية:

إستشاري – مستشار. >>ههههههه زين و الله يا سلام wahh
طبيب نفسي. >> لا مينونه اسير اعالجهم تبيهم يشوتوني بقلوع خخ
مستثمر. >> عشان افلس الخلق ههههه
ممثل. >> انا لا مهرج امثل لخلق الله :bad:
معلم. >> لا عيونيه بخرب ام التعلييم و اللي يابو هههههههه
سياسي – دبلوماسي. >> بهاي ما بتفلس ابا لا انفر بالسجن و اكل خبز لبناني و عدس و لا تطورت لسجون عيش ابيض و عدس الحين هههههه بعدين لا مينونه اصير سياسيه بيسوو ع بيتناااا حظر جوي و بحري خخ افهو عاد
كاتب – صحفي. >> هاي زينه بفيد فيها امارتي هع
مراسل تلفزيوني. >> لا مينونه بيقولو بنت فلان طلعت والاشاعات ما شاء الله يعيني تسكت
مبرمج، محلل نظم، أو اخصائي حاسب آلي. >> هاي زينه تنفع يوم ابرمج شي اباه خخ
عالم.>> :a050: يوم كنت ابا استوي عالمه بس ما حالفني الحظ :a050: خخ
مهندس. مصلحت كهربا قالو ليش هههههه
 

عسولة الشحوح

๑ . . مشرفة برزة الترحيب والتعارف . . ๑
مشرف
التسجيل
17 يناير 2009
رقم العضوية
10034
المشاركات
12,648
مستوى التفاعل
1,497
الجنس
الإقامة
بقصري ‏ الشامخ ..♥‏




تسلمين ربي ثبت قلبي
يعطيج العافيه ع الأختبار
موفقه

عسولـہ ..



 

غيرة بدو33

๑ . . عضو بقراطيسة . . ๑
التسجيل
2 مايو 2012
رقم العضوية
14473
المشاركات
3
مستوى التفاعل
1
الجنس
[align=center]السلآااام والرحمــــــــة
شحاااالكـــم؟!
ثآنكسس أختي عالموضوع الحيلوووو
وحبيت أشاارك وأعرف "شخصيتي"
وهآااي اجاباتــي
ieiieei
Snsnsnsss
Ffftf
Jjjjjjj
أتمنـــــــــــى تردي علييً بسرعه لآهنتــــي...[/align]
 
عودة
أعلى