• مرحبا ٬ في حال تعتذر تسجيل الدخول ، يرجى عمل استرجاع كلمه المرور هنا

أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!

  • بادئ الموضوع سعيد
  • تاريخ البدء
  • الردود: الردود 5
  • المشاهدات: المشاهدات 1K

سعيد

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
21 يوليو 2006
رقم العضوية
5146
المشاركات
1,096
مستوى التفاعل
17
الجنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....



حكم ما يسمى بالأناشيد الإسلامية
الحمدلله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه و من اتبع هداه. أما بعد، فإن ما يسميه الناس اليوم بالأناشيد الإسلامية كانت موجودة في الماضي و لكن مع اختلاف التسمية، فكانت تسمى التغبير أو القصائد.
و قد حذر السلف أيما تحذير من هذه الاناشيد و ما يشابهها، فقد سئل الإمام أحمد رحمه الله: ما تقول في أهل القصائد؟ فقال: بدعة لا يجالسون. و قال الإمام الشافعي رحمه الله: خلفت شيئاً أحدثته الزنادقة، يسمونه التغبير، يصدون به عن القرآن.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله معقباً: "و هذا من كمال معرفة الشافعي و علمه بالدين، فإن القلب إذا تعود سماع القصائد و الأبيات و التد بها حصل له تفور عن سماع القرآن و الآيات، فيستغني بسماع الشيطان عن سماع الرحمن" الفتاوى (11/532)

و قال شيخ الإسلام أيضاً: "و الذين حضروا السماع المحدث الذي جعله الشافعي جملة من إحداث الزنادقة لم يكونوا يجتمعون مع مردان و نسوان ، و لا مع مصلصلات و شبابات، و كانت أشعارهم مزهدات مرققات" الفتاوى (11/534)

و إليكم بعض فتاوى علماء السنة فيما يسمى الأناشيد الإسلامية:

العلامة محمد ناصر الدين الألباني
الأناشيد الإسلامية من خصوصيات الصوفيين

س/ ما حكم ما يسمى بالاناشيد الإسلامية؟
ج/ فالذي أراه بالنسبة لهذه الاناشيد الإسلامية التي تسمى بالأناشيد الدينية و كانت من قبل من خصوصيات الصوفيين، وكان كثير من الشباب المؤمن ينكر ما فيها من الغلو في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم والاستغاثة به من دون الله تبارك وتعالى، ثم حدثت أناشيد جديدة، في اعتقادي متطورة من تلك الأناشيد القديمة، وفيها تعديل لا بأس به، من حيث الابتعاد عن تلك الشركيات والوثنيات التي كانت في الأناشيد القديمة.
كل باحث في كتاب الله وفي حديث الرسول صلى الله عليه وسلم وفي ما كان عليه السلف الصالح لا يجد مطلقا هذا الذي يسمونه بالأناشيد الدينية ولو أنها عدلت عن الأناشيد القديمة التي كان فيها الغلو في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، فحسبنا أن نتخذ دليلا في إنكار هذه الأناشيد التي بدأت تنتشر بين الشباب بدعوى أنها ليس فيها مخالفة للشريعة، حسبنا في الاستدلال على ذلك أمران اثنان:
الأول: وهو أن هذه الأناشيد لم تكن من هدي سلفنا الصالح رضي الله عنهم.
الثاني: وهو في الواقع فيها ألمس وفيما أشهد، خطير أيضا ذلك لأننا بد انا نرى الشباب المسلم يلتهي بهذه الأناشيد الدينية وتغنون بها كما يقال قديما(هجيراه)دائما وأبدا، وصرفهم ذلك عن الإعتناء بتلاوة القران وذكر الله والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم حسب ما جاء في الأحاديث الصحيحة(تغنوا بالقران وتعاهدوه، فوالذي نفس محمد بيده أنه لأشد تفلتاً من صدور الرجال من الإبل من عقله).
بتصرف("البيان المفيد عن حكم التمثيل والأناشيد" تأليف/عبدالله السليماني



فضيلة الشيخ العلامة محمد بن عثيمين رحمه الله
الإنشاد الإسلامي مبتدع

س/ هل يجوز للرجال الإنشاد الجماعي؟ و هل يجوز مع الإشاد الضرب بالدف لهم؟ و هل الإنشاد جائز في غير الأعياد و الأفراح؟
ج/ الإنشاد الإسلامي إنشاد مبتدع، يشبه ما اتبدعته الصوفية، و لهذا ينبغي العدول إلى مواعظ الكتاب و السنة/ اللهم إلا أن يكون في مواطن الحرب ليستعان به على الإقدام، و الجهاد في سبيل الله تعالى فهذا حسن. و إذا اجتمع معه الدف كان أبعد عن الصواب.
فتاوى الشيخ محمد العثيمين، جمع أشرف عبدالمقصود (134)


فضيلة الشيخ صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله الواجب الحذر من هذه الأناشيد و منع بيعها و تداولها

قال الشيخ حفظه الله:
ومما ينبغي التنبه عليه ما كثر تداوله بين الشباب المتدينيين من أشرطة مسجل عليها بأصوات جماعية يسمونها الأناشيد الإسلامية، و هي نوع من الاغاني و ربما تكون بأصوات فاتنة و تباع في معارض التسجيلات مع أشرطة تسجيل القرآن و المحاضرات الدينية. و تسمية هذه الأناشيد بأنها (أناشيد إسلامية) تسمية خاطئة، لأن الإسلام لم يشرع لنا الأناشيد و إنما شرع لنا ذكر الله، و تلاوة القرآن و العلم النافع.
أما الأناشيد الإسلامية فهي من دين الصوفية المبتدعة، الذين اتخذوا دينهم لهواً و لعبا، و اتخاذ الاناشيد من الدين فيه تشبه بالنصارى، الذين جعلوا دينهم بالترانيم الجماعية و النغمات المطربة. فالواجب الحذر من من هذه الأناشيد، و منع بيعها و تداولها، علاوة على ما قد تشتمل عليه هذه الأناشيد من تهييج الفتنة بالحماس المتهور، و التحريش بين المسلمين.
و قد يستدل من يروج هذه الاناشيد بأن النبي صلى الله عليه و سلم كانت تنشد عنده الأشعار و كان يستمع إليها و يقرها، و الجواب على ذلك:
أن الأشعار التي تنشد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ليست تنشد بأصوات جماعية على شكل أغاني، و لا تسمى اناشيد إسلامية و إنما هي أشعار عربية، تشتمل على الحكم و الأمثال، ووصف الشجاعة و الكرم. و كان الصحابة رضوان الله عليهم ينشدونها أفرادا لأجل ما فيها من هذه المعاني، و ينشدون بعض الأشعار وقت العمل المتعب كالبناء، و السير في الليل في السفر، فيدل هذا على إباحة هذا النوع من إنشاد في مثل هذه الحالات الخاصة، لا أن يتخذ فناً من فنون التربية و الدعوة كما هو الواقع الآن، حيث يلقن الطلاب هذه الاناشيد، و يقال عنها (أناشيد إسلامية) أو (أناشيد دينية)، و هذا ابتداع في الدين، و هو من دين الصوفية المبتدعة، فهم الذين عرف عنهم اتخاذ الأناشيد ديناً.
فالواجب التنبه لهذه الدسائس، و منع بيع هذه الأشرطة، لأن الشر يبدأ يسيراً ثم يتطور و يكثر إذا لم يبادر بإزالته عند حدوثه. الخطب المنبرية (3/184-185) طـ1411


ليس هناك ما يسمى بالأناشيد الإسلامية في كتب السلف

س/ فضيلة الشيخ كثر الحديث عن الأناشيد الإسلامية، و هناك من أفتى بجوازها و هناك من قال إنها بديل للأشرطة الغنائية، فما رأي فضيلتكم؟
ج/ هذه التسمية غير صحيحة وهي تسمية حادثة فليس هناك ما يسمى بالأناشيد الإسلامية في كتب السلف و من يعتقد بقولهم من أهل العلم، و المعروف أن الصوفية هم الذين يتخذون الأناشيد ديناً لهم، و هو ما يسمونه السماع.
و في وقتنا لما كثرت الأحزاب و الجماعات صار لكل حزب أو جماعة أناشيد حماسية، قد يسمونا بالأناشيد الإسلامية، وهذه التسمية لا صحة لها، و عليه فلا يجوز اتخاذ هذه الأناشيد و لا ترويجها بين الناس، و بالله التوفيق.
مجلة الدعوة/ عدد 1632/ ص58



سماحة المفتي الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ حفظه الله
الأناشيد الإسلامية غير مشروعة

س/ ما حكم التصفيق للنساء في الأعراس عندما يصاحبها إنشاد الأناشيد الإسلامية؟
ج/ أولاً ما يسمى بالأناشيد الإسلامية و استعماله في حفلات الزواج هذا غير مشروع، فإن الإسلام دين جد و عمل، و ما يسمى بالاناشيد الإسلامية هذا استعمال للأذكار في غير محلها، و لا ينبغي للناس أن يستعملوا ما يسمى بالأناشيد لأن فيها أشياء من ذكر الله في هذا الحفل أو ما يصاحبها من تصفيق و نحو ذلك، فإن هذه الأناشيد و التصفيق و ما يصاحبها من أخلاق الصوفية، و الله جل و علا قد قال عن المشركين (و ما كان صلاتهم عند المسجد الحرام إلا مكاء و تصدية).
فالتصفيق مع هذه الأناشيد الإسلامية غير مشروعة لأنها عبارة عن غناء لكن منسوبة إلى الإسلام، و لا يصح هذا.
مجلة الدعوة / عدد 1706



الشيخ العلامة حمود التويجري رحمه الله
الأناشيد الإسلامية ليست من أمور الإسلام

قال رحمه الله في كتابه "إقامة الدليل على المنع من الأناشيد الملحنة و التمثيل":
"إن بعض الأناشيد التي يفعلها كثير من الطلاب في الحفلات و المراكز الصيفية و يسمونها الأناشيد الإسلامية، ليست من أمور الإسلام لأنها مزجت بالتغني و التلحين و التطريب الذي يستفز المنشدين و السامعين و يدعوهم للطرب و يصدهم عن ذكر الله و تلاوة القرآن و تدبر آياته و التذكر بما جاء فيه من الوعد و الوعيد و أخبار الانبياء و أممهم، و غير ذلك من الأمور النافعة لمن تدبرها حق التدبر و عمل بما جاء فيها من الأمور، و اجتنب ما فيها من المنهيات، و أراد بعلمه و أعماله وجه الله عز و جل" ص6
أيضاً قال رحمه الله:
"من قاس الأناشيد الملحنة بألحان الغناء على رجز الصحابة رضي الله عنهم حين كانوا يبنون المسجد النبوي، و حين كانوا يحفرون الخندق، أو قاسها على الحداء الذي كان الصحابة رضي الله عنهم يسحثون به على الإبل في السفر فقياسه فاسد، لأن الصحابة رضوان الله عليهم لم يكونوا يتغنون بالأشعار و يستعملون فيها الألحان المطربة التي تستفز المنشدين و السامعين كما يفعل ذلك الطلاب في الحفلات و المراكز الصيفية، و إنما كان الصحابة رضي الله عنهم يقتصرون على مجرد الإنشاد للشعر مع رفع الصوت بذلك، و لم يذكر عنهم أنهم يجتمعون على الإنشاد بصوت واحد كما يفعله الطلاب في زماننا.
و الخير كل الخير في اتباع ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و أصحاب رضي الله عنهم، و الشر كل الشر في مخالفتهم، و الأخذ بالمحدثات التي ليست من هديهم و لم تكن معروفة في زمانهم، و إنما هي البدع الصوفية الذين اتخذوا دينهم لهواً و لعبا، فقد ذكر عنهم أنهم كانوا يجتمعون على إنشاد الشعر الملحن بألحان الغناء في الغلو و الإطراء للنبي صلى الله عليه و سلم، و يجتمعون على مثل ذلك فيما يسمونه بالأذكار، و هو في الحقيقة استهزاء بالله و ذكره.
و من كانت الصوفية الضالة سلفاً لهم و قدوة فبئس ما اختاروا لأنفسهم " ص7/8
و قال رحمه الله:
"إن تسمية الأناشيد الملحنة بألحان الغناء باسم الأناشيد الإسلامية يلزم عنه لوازم سيئة جداً و خطيرة.
منها: جعل هذه البدعة من أمور الإسلام و مكملاته، و هذا يتضمن الإستدراك على الشريعة الإسلامية، و يتضمن القول بأنها لم تكن كامله في عهد النبي صلى الله عليه وسلم.
و منها: معارضة قوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم) ففي هذه الآية الكريمة النص على كمال الدين لهذه الامة، و القول بأن الأناشيد الملحنة أناشيد إسلامية يتضمن معارضة هذا النص بإضافة الأناشيد التي ليست من دين الإسلام إلى دين الإسلام و جعلها جزءاً منه.
و منها: نسبة الرسول صلى الله عليه و سلم إلى التقصير في التبليغ و البيان لأمته حيث لم يأمرهم بالأناشيد الجماعية الملحنة و يخبرهم أنها أناشيد إسلامية
و منها: نسبة الرسول صلى الله عليه و سلم و أصحابه رضوان الله عليهم إلى إهمال أمر من أمور الإسلام و ترك العمل به
و منها: استحسان بدعة الإناشيد الملحنة بـألحان الغناء، و إدخالها في أمور الإسلام. و قد ذكر الشاطبي في كتاب الاعتصام ما رواه ابن حبيب عن ابن الماجشون قال: سمعت مالكاً يقول (من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً خان الرسالة، لأن الله يقول (اليوم أكملت لكم دينكم) فما لم يكن يومئذ ديناً فلا يكون اليوم ديناً)" ص11



الشيخ العلامة أحمد النجمي حفظه الله
الأناشيد بدعة

قال حفظه الله في كتابه" المورد العذب الزلال" الرد على جماعة الإخوان المسلمين:
الملاحظة التاسعة عشر: الإكثار من الأناشيد ليل نهار، و تنغيمهم لها، أي تلحينهم لها، و أنا لا أحرم سماع الشعر، فقد سمعه النبي صلى الله عليه و سلم، و لكن هؤلاء ينهجون في هذه الاناشيد مذهب الصوفية في غنائهم الذي يثير الوجد ما يزعمون، و قد ذكر ابن الجوزي في كتابه (نقد العلم و العلماء) عن الشافعي أنه قال: خلفت بالعراق شيئاً أحدثته الزنادقة، يشغلون الناس به عن القرآن، يسمونه التغبير. قال المصنف رحمه الله -ابن الجوزي- : و ذكر أبو منصور الأزهري (المغبرة) قوم يغبرون بذكر الله بدعاء و تضرع و قد سموا ما يطربون فيه من الشعر في ذكر الله تغبيراً، كأنهم إذا شاهدوهم بالألحان طربوا و رقصوا فسموا مغبرة بهذا المعنى.
و قال الزجاج: سموا مغبرين لتزهيدهم الناس في الفاني من الدنيا و ترغيبهم في الآخرة.
قلت (الخطاب للشيخ النجمي): عجيب أمر الصوفية يزعمون أنهم يزهدون الناس في الدنيا بالغناء، و يرغبونهم في الآخرة بالغناء، فهل الغناء يكون سبباً في الزهد في الدنيا و الرغبة في الآخرة، أم العكس هو الحقيقة؟
أنا لا أشك و لا يشك أحد عقل عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أن الغناء لا يكون إلا مرغباً في الدنيا مزهداً في الآخرة و مفسداً للأخلاق، مع العلم أنهم إذا قصدوا به الترغيب في الآخرة فهو عبادة، و العبادة إن لم يشرعها رسول الله صلى الله عليه و سلم فهي بدعة محدثة، و لهذا نقول: إن الاناشيد بدعة."



معالي الشيخ صالح آل الشيخ حفظة الله
الأناشيد الإسلامية أتت عن طريق (الإخوان المسلمين)

س/ في هذا العصر كثرت وسائل الدعوة إلى الله و في بعضها شبهة عندي مثل التمثيل و الأناشيد، فهل هي جائزة أم لا؟
الأناشيد فيما أعلم من كلام علمائنا الذين يصار إلى كلامهم في الفتوى، أنهم على عدم جوازها، لأن الاناشيد أتت عن الإخوان المسلمين، و الإخوان المسلمين كان كان من أنواع التربية عندهم الأناشيد، و الأناشيد كانت ممارسة بالطرق الصوفية كنوع من التأثير على المريدين، فدخلت كوسيلة من الوسائل، و بحكم التجارب أو بحكم نقل الوسائل، دخلت هاهنا في البلاد و مورست في عدد من الأنشطة، أفتى أهل العلم لما ظهرت هذه الظاهرة بأنها لا تجوز، و قال الإمام أحمد في التغبير الذي أحدثته الصوفية، و هو شبيه بالأناشيد الموجودة حالياً، قالوا: إنه محدث و بدعة، و إنما يراد منه الصد عن القرآن. وهذا كلام الإمام أحمد، و كانوا يسمونه بالسماع المحمود و هو ليس بسماع محمود بل مذموم هذا بالنسبة للأناشيد، أما التمثيل ..... ).
من فتوى مطولة في شريط بعنوان "فتاوى العلماء في ما يسمى بالأناشيد الإسلامية"



الشيخ العلامة عبدالمحسن العباد حفظة الله
لا ينبغي الاشتغال بالأناشيد و لا ينبغي الاهتمام بها

قال حفظه الله في جوابه عن سؤال عن حكم الأناشيد الإسلامية:
(الإنسان عليه أن يشغل وقته فيما يعود عليه بالخير و النفع في الدنيا و الآخرة، فيشتغل بذكر الله و قراءة القرآن و قراءة الكتب النافعة، و كذلك يطلع على الشعر الطيب الذي يدل على مكارم الأخلاق و على الآداب الطيبة، و أما هذه الاناشيد التي ظهرت في الآونة الأخيرة و التي يجتمع مجموعة و ينشدون بصوت واحد و بترنم، و يسجل ذلك ثم ينشر، و يشتغل به كثير من الناس، فإن هذا لا ينبغي الاشتغال به و لا ينبغي الاهتمام به، لأن المهم هو المعاني الطيبة، و سماع الأمور الطيبة، أما عشق الأصوات، و الحرص على الاستمتاع بالأصوات فإن هذا لا يليق و لا ينبغي).
القول المفيد في حكم الأناشيد، تأليف عصام المري




انتهت المطوية جزى الله خيراً كاتبها و ناشرها، و لمن أراد الإستزادة فعليه الرجوع لكتاب (القول المفيد في حكم الأناشيد) للأخ عصام المري، ففيه مزيد من الفتاوى للعلماء ))




والحمدلله رب العالمين !
منقول
 

sha7sho0o7

๑ . . عضو فعال . . ๑
التسجيل
1 يونيو 2007
رقم العضوية
6931
المشاركات
438
مستوى التفاعل
1
العمر
36
الجنس
الإقامة
مناطق رؤوس الجبال
رد: أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!

مشكووووووور اخوي على هذا الكلام....
واتمنى ان الناس يسمعون هذا الكلام.....
 

DaNGer MaN

๑ . . عضو ملكي . . ๑
التسجيل
8 أكتوبر 2004
رقم العضوية
2300
المشاركات
2,066
مستوى التفاعل
51
الجنس
الإقامة
¨*--| دار الظـبي |--*¨
الموقع الالكتروني
رد: أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!

الســلام عليكم .. ورحمة الله
::

جزاك الله خير على هذا الموضوع
واسأل الله أن يجزي علمائنا خير الجزاء ..
:

يسمونها بالناشيد الإسلامية لتقريقق اثرها على نفوس العباد
مثلُ الربا ,, يقولك فوائد
والخمر , مشروبات روحية
:

في الله المستعان ..
::

في امان الله
 

سعيد

๑ . . عضو ماسي . . ๑
التسجيل
21 يوليو 2006
رقم العضوية
5146
المشاركات
1,096
مستوى التفاعل
17
الجنس
رد: أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!

بارك الله فيكـــــــــــــــــــــــــم
 

سما الوفى

๑ . . عضو ذهبي . . ๑
التسجيل
12 يونيو 2004
رقم العضوية
1860
المشاركات
3,497
مستوى التفاعل
39
الجنس
رد: أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!

سلمت يمناك
 

غزالة الجبال

๑ . . إدارية. . ๑
التسجيل
15 يوليو 2004
رقم العضوية
2007
المشاركات
56,666
مستوى التفاعل
1,834
الجنس
الإقامة
RAK
رد: أقوال العلماء في حكم ما يسمى بالتمثيل والأناشيد الإسلامية!



0.5180115243.gif








سعيد

ربي يعطيك العافيهـ ولد العم على مواضيعك
المميزه... بارك الله فيك ... ^.^





12210206861826814126.gif




(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)
«´¨`.¸.* غزوووووووووووووولة *. ¸.´¨`»
(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )


 
عودة
أعلى